على رأسهم “العارف”.. اعتقال 47 شخصا جديدا من اعضاء “القربانيين”
امن ـ الرأي ـ
اعلن جهاز الامن الوطني، اليوم الاثنين، عن حصيلة جديدة من المعتقلين من أعضاء “القربانيين” او “العلي اللهية”، والذين تكشفت تفاصيلهم مؤخرا وبدأ الامن الوطني بملاحقتهم نتيجة الممارسات الخطيرة التي يقومون بها والمتمثلة بالانتحار عبر “القرعة”.
وقال الجهاز في بيان تلقت *الرأي* الدولية نسخه منه انه “استمراراً لمتابعة جهاز الأمن الوطني في ملف الحركات السلوكية المنحرفة، لا سيما حركة “القربانيين”، واستناداً إلى معلومات إستخبارية دقيقة، وتكثيف الجهدين الفني والميداني، تمكنت مفارزنا في محافظة المثنى من إلقاء القبض على (20) متهماً من الحركة ومنهم العارف، وهي تسمية تطلق على المنظرين لهذه الحركة أو بمعنى (المبلغ والداعية)”.
وأضاف الجهاز: “كما تمكنت مفارزنا في محافظات (ذي قار وواسط وميسان) من القبض على (27) متهماً ينتمون للحركة، ليتم إحالتهم جميعاً إلى الجهات المختصة وإتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم”.
وأشار الى ان “جهازنا كان قد اعلن مطلع تموز الماضي عن إختراق هذه الحركة التي يطلق عليها أيضاً (العليُ اللهية) حيث يقوم أفرادها بالترويج لأفكارٍ منحرفة تتلخص بقيامهم بإجراء قرعة ومن يقع عليه الإختيار يقوم بالإنتحار شنقاً”.انتهى
طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
مازال أعضاء منهم يروجون على مواقع التواصل الاجتماعي
ويدعون دينهم ب(التوحيد) ويلعنون جميع المعممين والمراجع كما انهم يكفرون السنه ويصفون الشيعة بالمقصرين (عن تأليه علي)
فهم أقرب لغلاة العلويين وطائفة الحشاشين
يستخدمون رموز ٣١٠ و٣١٣ إشارة إلى أن الله يتجسد في ثلاثه محمد وعلى وفاطمه (مثل اعتقاد النصارى بالتثليث)
هناك تواصل وترابط عقدي مع العراقي المدعو أمير القريشي المقيم في بريطانيا ، مع انهم لايصرحون علنا عن تقديم أنفسهم كقربان الا ان من يدرس الطوائف السريه المنحرف وما ينشرون علنا يستطيع أن يفهم طرق الاستدراج والتشيوه العقلي المستخدم في التأثير وتزييف التاريخ والحقائق بتحميل النصوص معاني باطنيه لا يحملها النص منطقيا كاقتطاع بعض النص ثم ربطه بجزء آخر العلاقه منطقيه ولا تاريخيه به مما يذكر بإبن سبأ اللذي كان يعتقد (عندما كان يهوديا ) بحلول الله في موسى وخادمه ثم (بعد إسلامه؟ ) زعم بأن الله حل في على ، ويقال ان عليا استتابه فلم يرجع فاحرقه والبعض يقول انه نفاه
وهناك قبر له في جبال شمال سوريا ويقدسه النصيريون